لوريم إيبسوم نص شكلي (بمعنى أن الغاية منه الشكل لا المحتوى) ويوضع عادةً في التصاميم لملء الفراغات قبل وضع النصوص الحقيقية ليظهر التصميم بالمظهر النهائي، وهو أيضاً لا يدل على أي معنى مفيد. الكثير من مصممي المواقع والصفحات يستخدمونه ليظهر للعميل كيف سيبدو شكل الصفحة عند وضع النصوص، تماماً كما يقوم الرسام بوضع بعض اللمسات الأولية على اللوحة قبل البدء برسم اللوحة الحقيقية. لقد ظهرت فكرة لوريم إيبسوم كنتيجة لحاجة المصممين لوضع نصوص مؤقتة في التصاميم الخاصة بهم، وقد كانت هذه النصوص في بدايتها نصوصاً لاتينية عشوائية ولكن سرعان ما تطورت الفكرة وأصبح يتم توليد نصوص شبيهة باللغة اللاتينية ولكنها في الحقيقة لا تنتمي لأي لغة معروفة. يعود تاريخ استخدام هذا النص إلى القرن الخامس عشر الميلادي حيث قام أحد المطابع باستخدام فقرات عشوائية من كتاب “حول أقاصي الخير والشر” للفيلسوف الروماني شيشرون وذلك بهدف عرض شكل الحروف وأنواعها المختلفة. يعتقد البعض أن الغاية من استخدامه كل هذه السنوات هو أنه يشتت القارئ ويمنعه من التركيز على النصوص الحقيقية الموجودة في التصميم، وبالتالي فإنه يركز على الشكل العام للتصميم وليس على محتوى النصوص. لوريم إيبسوم نص شكلي (بمعنى أن الغاية منه الشكل لا المحتوى) ويوضع عادةً في التصاميم لملء الفراغات قبل وضع النصوص الحقيقية ليظهر التصميم بالمظهر النهائي، وهو أيضاً لا يدل على أي معنى مفيد. الكثير من مصممي المواقع والصفحات يستخدمونه ليظهر للعميل كيف سيبدو شكل الصفحة عند وضع النصوص، تماماً كما يقوم الرسام بوضع بعض اللمسات الأولية على اللوحة قبل البدء برسم اللوحة الحقيقية. لقد ظهرت فكرة لوريم إيبسوم كنتيجة لحاجة المصممين لوضع نصوص مؤقتة في التصاميم الخاصة بهم، وقد كانت هذه النصوص في بدايتها نصوصاً لاتينية عشوائية ولكن سرعان ما تطورت الفكرة وأصبح يتم توليد نصوص شبيهة باللغة اللاتينية ولكنها في الحقيقة لا تنتمي لأي لغة معروفة. يعود تاريخ استخدام هذا النص إلى القرن الخامس عشر الميلادي حيث قام أحد المطابع باستخدام فقرات عشوائية من كتاب “حول أقاصي الخير والشر” للفيلسوف الروماني شيشرون وذلك بهدف عرض شكل الحروف وأنواعها المختلفة. يعتقد البعض أن الغاية من استخدامه كل هذه السنوات هو أنه يشتت القارئ ويمنعه من التركيز على النصوص الحقيقية الموجودة في التصميم، وبالتالي فإنه يركز على الشكل العام للتصميم وليس على محتوى النصوص. لوريم إيبسوم نص شكلي (بمعنى أن الغاية منه الشكل لا المحتوى) ويوضع عادةً في التصاميم لملء الفراغات قبل وضع النصوص الحقيقية ليظهر التصميم بالمظهر النهائي، وهو أيضاً لا يدل على أي معنى مفيد. الكثير من مصممي المواقع والصفحات يستخدمونه ليظهر للعميل كيف سيبدو شكل الصفحة عند وضع النصوص، تماماً كما يقوم الرسام بوضع بعض اللمسات الأولية على اللوحة قبل البدء برسم اللوحة الحقيقية. لقد ظهرت فكرة لوريم إيبسوم كنتيجة لحاجة المصممين لوضع نصوص مؤقتة في التصاميم الخاصة بهم، وقد كانت هذه النصوص في بدايتها نصوصاً لاتينية عشوائية ولكن سرعان ما تطورت الفكرة وأصبح يتم توليد نصوص شبيهة باللغة اللاتينية ولكنها في الحقيقة لا تنتمي لأي لغة معروفة. يعود تاريخ استخدام هذا النص إلى القرن الخامس عشر الميلادي حيث قام أحد المطابع باستخدام فقرات عشوائية من كتاب “حول أقاصي الخير والشر” للفيلسوف الروماني شيشرون وذلك بهدف عرض شكل الحروف وأنواعها المختلفة.